دولي ليتل، مراهقة شقراء، في محاولة يائسة لاختراق قوارب الكاياك، تتعثر أمام صاحب متجر مثير أكثر اهتمامًا بأصولها من قوارب كاياك. تعقب ذلك رحلة مجنونة حيث يتم أخذها بقوة وعمق، مما يثبت أنه في بعض الأحيان، يمكن أن تؤدي محلات البيدق إلى لقاءات جنسية لا تُنسى.